يعد الدكتور أحمد سعد الدين كاتب روائي وباحث تاريخي، وحاصل على بكالوريوس إدارة الأعمال ودبلوما في إدارة الجودة الشاملة من الجامعة الأمريكية ودرجتي الماجستير والدكتوراة المهنية في إدارة الأعمال. ويعمل كإستشاري متخصص في مجال الجودة ونظم الإدارة كعمل أكاديمي تخصصي. وصاحب أبحاث متنوعة في فروع التاريخ القديم المختلفة.
أولى أعمال الدكتور أحمد سعد الدين
يعد أول عمل مطبوع هو كتاب “فرعون ذو الأوتاد” إصدار دار الكتاب العربي 2015 والذي يعد باكورة أعمال المؤلف وهو بحث تاريخي موسع وموسوعي عن حقيقة وأصل فرعون وقومه ، يدحض فيه تزويرات اليهود للتاريخ المصرى القديم وتاريخ الشرق الأدنى القديم وجهود التهويد المختلفة عبر العصور السابقة.
ينتهج المؤلف مشروعا تاريخيا يقوم على تصحيح التاريخ القديم – سواء التاريخ المصري القديم أو تاريخ الشرق الأدنى القديم – وتنقيته من التهويدات والتزويرات التي طالته لما لها من تأثيرات خطيرة على الواقع السياسي المعاصر وقضايا الحقوق التاريخية كقضية فلسطين وغيرها من الشؤون الإقليمية المؤثرة.
يعتمد المؤلف في أعماله الروائية لونا أدبيا يرتبط بالروايات التاريخية أحيانا وبعضها يميل إلى الميثولوجيا والفانتازيا حينا آخر ، يبحر الكاتب من خلاله في الأحداث التاريخية الموثقة وينسج الدراما الأدبية على هامش تلك الأحداث فضلا عن اللمسة الميثولوجية الواضحة في كتاباته والمعالجة الأدبية التي تعتمد على إيصال رسالة خاصة للقاريء العربي داخل هذا القالب الشيق الذي يعتمد على الإثراء الثقافي إلى جانب الإثارة.
من أعماله التاريخية بصدد النشر
تاريخ الهكسوس وحكمهم لمصر والشرق الأدنى، و”براءة رمسيس” و”تاريخ النوبة” و”موجز تاريخ العرب قبل الإسلام” و”أبطايل التاريخ” و”أصول المصريون المعاصرون” وكتاب “مصريات” و”فلاد الثالث – القصة الحقيقية للكونت دراكيولا” و “الريان بن الوليد – امبراطور الشرق القديم” وغيرها من الأبحاث التاريخية الهامة.
من الأعمال الأدبية تحت النشر للمؤلف
رواية “قلادة مردوخ” ، ورواية “72” ورواية “مخطوط نبي الأميين” ورواية “مقتنيات سفلية” ورواية “عشيرة الثقوبيون” ورواية “جزيرة الملاعين” ورواية “هوملس” ، ورواية “نفيليم” ، ورواية “هالووين” و”من ذكريات رجل تسعيني” وغيرها من الروايات والمشروعات الأدبية التي في طريقها للظهور خلال الفترة القادمة.